زوج أمي يتعثر علي في المرآب، الهاتف في متناول اليد، يشاهد بعض الأفلام الإباحية الساخنة. الشتائم الهندية تطير، لكنه ليس أحمق. العقاب ينتظر، قواعده الصارمة تسود العليا.
بعد يوم محموم في العمل، غامرت بالذهاب إلى حرمي - المرآب. لم يكن والداي الهندي الناطق بالهندية يعلم شيئًا، كان لدي سر. كنت أستمتع ببعض المحتوى الخاص بالبالغين على هاتفي، غافلاً عن وجوده. كما كان سيحصل عليه، عثر عليّ، عيناه تكشف عن مزيج من الصدمة والرفض. تكشف السيناريو المحرم، معه وبخني بشدة، لهجته مليئة بالسلطة. تكشفت سلسلة من الأحداث، وجدت نفسي في وضع مخجل مع شخصية الأب العربي هذه. المفارقة؟ كان أخي والدي، مما يجعل الوضع أكثر تعقيدًا. كانت هذه حبة مريرة للابتلاع، لكن جاذبية سلطته وهيمنته كانت لا يمكن إنكارها. بقي السؤال، هل سأستسلم لسلطته أم أقاوم؟ المرآب، بمجرد أن كان مكانًا للعزاء، أصبح الآن عالمًا من الرغبات الخفية واللقاءات المحرمة.
日本語 | Suomi | Dansk | Ελληνικά | Čeština | Magyar | English | الع َر َب ِية. | Bahasa Melayu | Português | עברית | Polski | Română | Svenska | Bahasa Indonesia | Français | Deutsch | Español | Български | Türkçe | Italiano | Русский | Nederlands | Slovenčina | ह िन ्द ी | Slovenščina | 汉语 | Српски | Norsk | ภาษาไทย | 한국어