في لحظة مفاجأة، صادفت زوجة أبي في المنزل، وكان رد فعل جسدي فورًا. كان الإحساس المحظور مكثفًا جدًا للمقاومة، وانغمس في المتعة الذاتية، التي تم التقاطها في وضع النظر الشخصي.
كنت أسترخي في غرفتي، أحاول الاسترخاء، عندما نظرت إلى النافذة ورأيت زوجة أبي، صديقة أمي، تصعد السلالم. كنت أعرف على الفور أن هذا ممنوع تمامًا، لكن منظر صعودها للدرج أثار شيئًا ما في داخلي. لم أستطع مساعدة نفسي، ووجدت نفسي أبحث عن سروالي للبدء في الرجيج. فكرة ما قد ندخل فيه إذا كنا سننغمس في رغباتنا المحرمة جعلت قلبي ينبض. واصلت إسعاد نفسي، وأتخيل كيف سيكون الحال معها، زوجة أبي في مكان لا يمكن لأي شخص آخر رؤيته فيه. الخطر جعله أكثر إثارة، ولم أستطع إلا أن أتساءل عما إذا كانت تشعر بالطريقة نفسها. هذا هو وجهة نظري المحظورة، حيث أستمتع بأوهامي المحرمة وأشاركها معك.
Slovenščina | Slovenčina | Српски | Norsk | ภาษาไทย | 한국어 | 日本語 | Suomi | Dansk | Ελληνικά | Čeština | Magyar | Български | الع َر َب ِية. | Italiano | Português | עברית | Polski | Română | Svenska | Русский | Français | Deutsch | Español | Bahasa Melayu | Bahasa Indonesia | 汉语 | Türkçe | English | ह िन ्द ी | Nederlands